لا يوجد اضطراب يمكن أن يتنبأ بالانتحار بقدر الاكتئاب. هناك أسباب كثيرة للانتحار. يقول فرويد: الانتحار نتيجة للغضب الموجه إلى الذات، وأصله هو عدم وجود مؤيد (كائن).
الانتحار له 4 أبعاد:
البعد العاطفي: نظرية أبرسون: نظرية العجز – اليأس يعني أن الإنسان ليس لديه أمل ويضاف إليه عاطفة الحزن.
البعد المعرفي: نوع من التناقض يتمثل في الشك وعدم القدرة على حل المشكلة والنظر إلى الانتحار كحل.
البعد السلوكي: هو الغضب على نفسه والقسوة على نفسه.
البعد الإدراكي: لديه إحساس بالوصول إلى طريق مسدود ولا سبيل للاستمرار فيه، فيتخيل المخرج بالانتحار.